يواجه العراق تلوثاً "كارثياً" في مياه أنهاره لأسباب أبرزها تسرّب مياه الصرف الصحي والنفايات الطبية.
وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية فإن مسؤولين عراقيين اتهموا المؤسسات الحكومية نفسها بالوقوف خلف جزء من هذا التلوث البيئي وحسب الأمم لمتحدة يحصل نحو نصف سكان العراق فقط على "خدمات مياه صالحة للشرب".
في جنوب البلاد، ترتفع معدلات التلوث أكثر ويلجأ غالبية العراقيين إلى شراء المياه في القوارير للشرب وإعداد الطعام، لأن المياه التي تصل بيوتهم غير صالحة.